Friday, March 30, 2007

القمّة

Monday, March 26, 2007

النجاح الباهر بالأرقام

نجاح باهر للشرمطة

أعزّائي الزهقانين

يسرّني أن أطلعكم على نتائج المحاولة التي قام بها حزب أكره للتنكيل بكل مرءٍ ينطق باللغة العربيّة ويبحث في صفحات الإنترنت على شراميط

وقد كان ذلك في ٣ / ٧ / ٢٠٠٧ وساهم كل أعضاء الحزب في هذه التجربة الفريدة من نوعها عبر كتابة كلمة شرموطة بكل الوسائل الممكنة

أعزّائي الزهقانين

يسرّني أن أزف إليكم الخبر السار بأن نسبة الزوّار عن طريق البحث في غوغل عن كلمة شرموطة قد زاد بمعدّل ٤٣٠ ٪ فمبروك للجميع

هذا الخبر يعني إنو هل الصفحة الكريمة تلحق الأذى والتنكيل بأصحاب الهمم الضعيفة وبكل من لا يجرؤ على النظر إلى نساء عاريات إلا على صفحات الإنترنت وتح إسم شرموطة بنسبة ٤٣٠ ٪ فلكم كلّ الشكر وتصبحون على تنكيل

Monday, March 19, 2007

الحكم العسكري هو الحلّ

واللي مش عاجبو لا أيري ما يعجبو
ما عازم حدا لا عندي أصلاً



Thursday, March 08, 2007

جورج قرم زهقان أيضاً

هناك واحد زهقان تبرّع أن يطبع هذا النص من كتاب "إنفجار المشرق العربي" لجورج قرم نشر دار الفرابي

له كلّ الشكر وننصح كل زهقان أن يقرأ الكتاب


... لذلك رأينا نشر هذه الفصول المتعلقة بالنقد المنهجي لتأريخ المنطقة
في جزء أول (...) من اجل تأسيس استقلال فكري وثقافي عربي في النظرة الى
شؤون منطقة الشرق الأوسط، وبشكل خاص المنطقة العربية فيها.

ان ما ينقص وطننا العربي هو هذا الاستقلال الفكري المبني على تراكم معرفي
متماسك. فقليلون هم المثقفون العرب الذين يعملون ويفكرون بعيدين عن وطأة
الظروف الآنيّة، بل الحدث اليومي أو آراء الدول الغربية، بجامعاتها
ووسائل اعلامها، حول المنطقة وما يقال ويشاع عن مميزات مكوناتها
الاجتماعية؛ وكما نلاحظ، ما عدا استثناءات قليلة، ان المفكرين العرب لا
يبنون اعمالهم على منظومة فكرية عربية – وهي مفقودة في الحقيقة – ولا
يسعون الى ابراز اعمال غيرهم من المثقفين العرب وتطويرها؛ بل في معظم
الأحيان نراهم يكرّسون جهودهم الفكرية الى التّصدي لعوامل ونظرات ظرفية
والى مناقشة آراء الباحثين الغربيين حول العرب والمسلمبن. وخير دليل على
ذلك الردود العربية الكثيرة على المؤلف السخيف لصموئيل هانتغنتون حول
صراع الحضارات. في الأدب السياسي الاسلامي العربي وحده، نجد نوعاً من
الاستقلال الفكري، يكاد يكون انغلاقاً فكرياً، لأنه أدب انفعالي لا يهتم
الا بالرّد على بعض التيارات الفكرية، مثل العلمانية او الإدّعاءات
الأدبية والإعلامية الصهيونية. هذا اضافة الى التناقضات العديدة الكائنة
في التوجهات المختلفة للتيارات الإسلامية.

ان تأسيس منظومة فكرية عربية يبنى عليها نظام ادراكي متماسك يسمح برؤية
الوقائع والأحداث في سياقها الحقيقي لهو مهمّة ملحّة، لو اردنا ان نبين
المظاهر العديدة لحرب اهلية عربية كامنة نعيش تداعياتها السلبية
المتواصلة منذ عقود، ولو اردنا ان نستكشف سُبل مستقبل أفضل لهذه الأمة
التي تعيش بطريقة مأسوية تراجعية ومليئة بخيبات الأمل، منذ عهود تحقيقي
استقلال الأقطار العربية. ان الأحداث الأخيرة المتجسّدة باستمرار العجرفة
الإسرائيلية واستيطان الأراضي الفلسطينية وبغزو اميركا للعراق لهي عوامل
تؤجج انقساماً خطيراً في الرأي العربي، بين من يريد الاستسلام من اجل
اعادة البناء وإتقاء شر اميركا وإسرائيل ومن يريد الاستمرار في الممانعة،
ولو بدون سلاح وقتال.

(...) حان الوقت لأن نعي عمق المشكلات التي نتخبط فيها وعجز الرؤى
المختلفة، اسلامية كانت، عربية علمانية أم غربية، في تناول مشكلة
الانحطاط وما اسميته دينامية الفشل الذي نتخبط فيه.

ليس من عربي اليوم الا ويشكو من اوضاع امّته، من انحطاط وتراجع، وسط عالم
صاخب يتميّز بالتقدم التقني الهائل من جهة، وبتحديات ضخمة للمجتمعات التي
لم تتمكن من الدخول الى عالم العلم والتكنولوجيا والانفتاح الاقتصادي
والمالي الذي تفرضه الدول الصناعية الكبرى على جميع الدول، من جهة اخرى.
ولم يبقَ العالم العربي بعيداً عن كل هذه التطورات الاقتصادية والعلمية
والمعرفية وحسب، بل اصبح محط انظار العالم، كبقعة من هذا الكون ما تزال
تتميز بالتخلّف العميق وبتصدير ايديولوجيات العنف الإرهابي الى أقطار
اخرى من العالم.

(...) وقد اقسم العرب اليوم بين من يدّعي ان سبب الانحطاط الحقيقي للغرب
هو فعلاً العوامل الداخلية (طبيعة الأنظمة، استمرار الأنظمة القبلية، رفض
الرأي الآخر ...) وبين من يدّعي ان السبب الجوهري لانحطاط الأمة هو
العامل الخارجي، بدءًا من الاستعمار الاوروبي وانتهاءً باقامة الكيان
الصهيوني الغاصب والغزو الاميركي للعراق، ومروراً بكل الانقلابات في
الأنظمة السياسية التي تمّ تدبيرها من الخارج لتأمين مصالح الدول الكبرى.

إن ما قمنا به في سردنا للوقائع التاريخية هو مسعىً لتبيان تأثير كل من
العوامل الداخلية والخارجية وانماط التشابك الوثيق بينهما. وفي اعتقادنا
ان هذا التشابك بين الداخل والخارج هو الذي يميّز دينامية الفشل
والانحطاط ويفسرّها، اضافة الى عوامل اقتصادية عملاقة، قليلاً ما يتم
اخذها في الحسبان بكل اوجهها، اعني تأثير النفط على حياة المجتمعات
العربية (...).

في هذا السياق يمكن النظر الى بروز "الصحوة الاسلامية" كبديل لكل من
الرأسمالية والاشتراكية الآتيتين من الخارج، من نتاج الطفرة النفطية. ولا
يبدو اليوم ان هذه الصحوة قد اوقفت المسار الانحطاطي ودينامية الفشل. بل
على العكس من ذلك، فهي زادت من ضبابية مشكلة الهوية عند العرب وتنكرت لكل
تراث النهضة العربية الأولى، وبذلك كانت حلقة من حلقات قطع الجذور ومنع
التراكم المعرفي الذاتي. فالنهضة العربية الأولى تميّزت في شكل ايجابي،
بمسعاها في التوفيق بين أفكار الحداثة الآتية من اوروبا بعد الثورة
الفرنسية والتراث المحلي. اما اليوم فقد اصبحنا اسرى الادبيات الهزيلة
لحوار الحضارات والاديان، فيما مشكلاتنا الاساسية لا تمتّ بصلة الى مثل
هذا الحوار، اذ للعرب اراضٍ محتلة من جهة، وهم معرّضون لاستمرار الهجمة
الصهيونية الاستيطانية من حهة اخرى. فهذه الدعوة الى الحوار هي الهاء عن
القضايا المصيرية الأساسية، سواء اكانت هذه القضايا تتعلّق بالعامل
الخارجي أم بالعوامل الداخلية.

وفي كتابة الرواية التاريخية، سعيت ايضاً الى مخاطبة العقل الغربي والعقل
العربي بالصراحة والمعايير نفسها، من دون ازدواج اللسان او الوقوع في
انفصام الشخصية الذاتية في مخاطبة الأجنبي ومخاطبة بني قومي. فالمنهج
الذي من خلاله اكتب هو منهج نقدي صارم لا يقبل التساهل في وصف الأمراض
والمآسي التي نعاني منها، سواء على يد الدول الكبرى او على يد انفسنا، بل
سعيت باستمرار – كما ذكرتُ – الى استكشاف الخيوط الخفية التي تتحكم
بتصرفات كل من الدول الغربية الكبرى بمنظومتها الفكرية والعلمية
والأكاديمية، تجاه منقطتنا وكل من الأقطار العربية ونظم إدراكها ونمط
تصرفاتها.


Wednesday, March 07, 2007

الإقبال على الزهق

أعزّائي القرّاء
يبدو أن الإقبال على هذه الصفحة من مصادر مجهولة يأتي بمعظم الأحيان عبر البحث في غوغل عن كلمة "شرموطة" والملفت في ذلك هو أن الكثير من الإخوان الناطقين باللغة العربيّة يشعرون بالحاجة الملحّة للبحث عن شراميط بالعربي المشبرح. يعني ما بدّن الشباب بنات عذارى أو حسناوات جميلات أو غانيات عاهرات أو أرامل ثكالى... المطلوب بكل بساطة شرموطة

وبما أنّي إنتهازي ولطيزي إذا واحد شاف شرموطة أو ما شاف، ولزبري إذا واحد ما شاف غير شوادر وحجابات كلّ حياتو، ونكاية بكلّ واحد ما بيسترجي يشوف جسد مرا مزلّطة غير على الإنترنت كتبت هذه الأسطر واستعملت كلمة شرموطة أكثر من مرّا ليقرأ كل واحد حاول يشوف شرموطة إنّو لأيري ما يشوف شرموطة

وفي حال فكّر هذا الشخص في البحث عن كلمة مرادفة أو مشابهة، إليه هذه اللائحة كي يؤشّر غوغل دائماً في هذا الإتّجاه مهما أراد أن يسمّي شرموطته


شرموطة شلكّة قحبة قحباء قلعوطة عاهرة عاهرات نيك نياكة منتاكة وسخة راقصة رقّاصة غانية عارية عراة ساقطة ساقطات وئام وهّاب كس كسّ كساس بز بزّ بزاز مهيّج مهيّجة مهيّجين مهيّجات

الرجاء المساهمة في دفع كافة الشبّان والشابّات المهيّجين والمهيّجات عبر إضافة المزيد من الكلمات في تعليقاتكم الباسلة
لا تنسو تصريف جميع الأسماء والأفعال

الزهقان

كي لا أنسي