Friday, June 15, 2007

Wednesday, June 13, 2007

they blew up my Rawda!

another piece of shit pre-homo-sepian will be turned into a hero today while other people's blood is shed for no reason

Monday, May 07, 2007

ومن وحي المناسبة

التربية المزمنة

ماذا تقول يا عزيزي القارىء لو استطعت أن أجزم لك بأن بعض المدارس تمنع الطلّاب من مطالعة الكتب التي لا تدرّس في المدارس

وهذا الكلام صحيح

والحجّة أن هذه القراءات ستسبب الإرتباك لدى الطالب فيبدأ بطرح أسئلة حول المواد التي تدرّس وقد تكون هذه الأسئلة غير مرتبطة بالدرس فيضيع الوقت ويرتبك الطالب بمعلومات لا يحتاجها

وبما أنّي أملك من الوقاحة حصّة كافية، سوف أعان أن إحدى هذه المدارس هي الليسيه ناسيونال في بقعاتا الشوف، غير أن هذه الظاهرة منتشرة حسب تأكيد العديد من الأصدقاء والأهل ممن تحدّثت معهم

المدارس صارو تجارة بحت

ونسأل لماذا يكره مجتمعنا القراءة

لأن المربّي الجليل يفضّل التلفزيون




Friday, March 30, 2007

القمّة

Monday, March 26, 2007

النجاح الباهر بالأرقام

نجاح باهر للشرمطة

أعزّائي الزهقانين

يسرّني أن أطلعكم على نتائج المحاولة التي قام بها حزب أكره للتنكيل بكل مرءٍ ينطق باللغة العربيّة ويبحث في صفحات الإنترنت على شراميط

وقد كان ذلك في ٣ / ٧ / ٢٠٠٧ وساهم كل أعضاء الحزب في هذه التجربة الفريدة من نوعها عبر كتابة كلمة شرموطة بكل الوسائل الممكنة

أعزّائي الزهقانين

يسرّني أن أزف إليكم الخبر السار بأن نسبة الزوّار عن طريق البحث في غوغل عن كلمة شرموطة قد زاد بمعدّل ٤٣٠ ٪ فمبروك للجميع

هذا الخبر يعني إنو هل الصفحة الكريمة تلحق الأذى والتنكيل بأصحاب الهمم الضعيفة وبكل من لا يجرؤ على النظر إلى نساء عاريات إلا على صفحات الإنترنت وتح إسم شرموطة بنسبة ٤٣٠ ٪ فلكم كلّ الشكر وتصبحون على تنكيل

Monday, March 19, 2007

الحكم العسكري هو الحلّ

واللي مش عاجبو لا أيري ما يعجبو
ما عازم حدا لا عندي أصلاً



Thursday, March 08, 2007

جورج قرم زهقان أيضاً

هناك واحد زهقان تبرّع أن يطبع هذا النص من كتاب "إنفجار المشرق العربي" لجورج قرم نشر دار الفرابي

له كلّ الشكر وننصح كل زهقان أن يقرأ الكتاب


... لذلك رأينا نشر هذه الفصول المتعلقة بالنقد المنهجي لتأريخ المنطقة
في جزء أول (...) من اجل تأسيس استقلال فكري وثقافي عربي في النظرة الى
شؤون منطقة الشرق الأوسط، وبشكل خاص المنطقة العربية فيها.

ان ما ينقص وطننا العربي هو هذا الاستقلال الفكري المبني على تراكم معرفي
متماسك. فقليلون هم المثقفون العرب الذين يعملون ويفكرون بعيدين عن وطأة
الظروف الآنيّة، بل الحدث اليومي أو آراء الدول الغربية، بجامعاتها
ووسائل اعلامها، حول المنطقة وما يقال ويشاع عن مميزات مكوناتها
الاجتماعية؛ وكما نلاحظ، ما عدا استثناءات قليلة، ان المفكرين العرب لا
يبنون اعمالهم على منظومة فكرية عربية – وهي مفقودة في الحقيقة – ولا
يسعون الى ابراز اعمال غيرهم من المثقفين العرب وتطويرها؛ بل في معظم
الأحيان نراهم يكرّسون جهودهم الفكرية الى التّصدي لعوامل ونظرات ظرفية
والى مناقشة آراء الباحثين الغربيين حول العرب والمسلمبن. وخير دليل على
ذلك الردود العربية الكثيرة على المؤلف السخيف لصموئيل هانتغنتون حول
صراع الحضارات. في الأدب السياسي الاسلامي العربي وحده، نجد نوعاً من
الاستقلال الفكري، يكاد يكون انغلاقاً فكرياً، لأنه أدب انفعالي لا يهتم
الا بالرّد على بعض التيارات الفكرية، مثل العلمانية او الإدّعاءات
الأدبية والإعلامية الصهيونية. هذا اضافة الى التناقضات العديدة الكائنة
في التوجهات المختلفة للتيارات الإسلامية.

ان تأسيس منظومة فكرية عربية يبنى عليها نظام ادراكي متماسك يسمح برؤية
الوقائع والأحداث في سياقها الحقيقي لهو مهمّة ملحّة، لو اردنا ان نبين
المظاهر العديدة لحرب اهلية عربية كامنة نعيش تداعياتها السلبية
المتواصلة منذ عقود، ولو اردنا ان نستكشف سُبل مستقبل أفضل لهذه الأمة
التي تعيش بطريقة مأسوية تراجعية ومليئة بخيبات الأمل، منذ عهود تحقيقي
استقلال الأقطار العربية. ان الأحداث الأخيرة المتجسّدة باستمرار العجرفة
الإسرائيلية واستيطان الأراضي الفلسطينية وبغزو اميركا للعراق لهي عوامل
تؤجج انقساماً خطيراً في الرأي العربي، بين من يريد الاستسلام من اجل
اعادة البناء وإتقاء شر اميركا وإسرائيل ومن يريد الاستمرار في الممانعة،
ولو بدون سلاح وقتال.

(...) حان الوقت لأن نعي عمق المشكلات التي نتخبط فيها وعجز الرؤى
المختلفة، اسلامية كانت، عربية علمانية أم غربية، في تناول مشكلة
الانحطاط وما اسميته دينامية الفشل الذي نتخبط فيه.

ليس من عربي اليوم الا ويشكو من اوضاع امّته، من انحطاط وتراجع، وسط عالم
صاخب يتميّز بالتقدم التقني الهائل من جهة، وبتحديات ضخمة للمجتمعات التي
لم تتمكن من الدخول الى عالم العلم والتكنولوجيا والانفتاح الاقتصادي
والمالي الذي تفرضه الدول الصناعية الكبرى على جميع الدول، من جهة اخرى.
ولم يبقَ العالم العربي بعيداً عن كل هذه التطورات الاقتصادية والعلمية
والمعرفية وحسب، بل اصبح محط انظار العالم، كبقعة من هذا الكون ما تزال
تتميز بالتخلّف العميق وبتصدير ايديولوجيات العنف الإرهابي الى أقطار
اخرى من العالم.

(...) وقد اقسم العرب اليوم بين من يدّعي ان سبب الانحطاط الحقيقي للغرب
هو فعلاً العوامل الداخلية (طبيعة الأنظمة، استمرار الأنظمة القبلية، رفض
الرأي الآخر ...) وبين من يدّعي ان السبب الجوهري لانحطاط الأمة هو
العامل الخارجي، بدءًا من الاستعمار الاوروبي وانتهاءً باقامة الكيان
الصهيوني الغاصب والغزو الاميركي للعراق، ومروراً بكل الانقلابات في
الأنظمة السياسية التي تمّ تدبيرها من الخارج لتأمين مصالح الدول الكبرى.

إن ما قمنا به في سردنا للوقائع التاريخية هو مسعىً لتبيان تأثير كل من
العوامل الداخلية والخارجية وانماط التشابك الوثيق بينهما. وفي اعتقادنا
ان هذا التشابك بين الداخل والخارج هو الذي يميّز دينامية الفشل
والانحطاط ويفسرّها، اضافة الى عوامل اقتصادية عملاقة، قليلاً ما يتم
اخذها في الحسبان بكل اوجهها، اعني تأثير النفط على حياة المجتمعات
العربية (...).

في هذا السياق يمكن النظر الى بروز "الصحوة الاسلامية" كبديل لكل من
الرأسمالية والاشتراكية الآتيتين من الخارج، من نتاج الطفرة النفطية. ولا
يبدو اليوم ان هذه الصحوة قد اوقفت المسار الانحطاطي ودينامية الفشل. بل
على العكس من ذلك، فهي زادت من ضبابية مشكلة الهوية عند العرب وتنكرت لكل
تراث النهضة العربية الأولى، وبذلك كانت حلقة من حلقات قطع الجذور ومنع
التراكم المعرفي الذاتي. فالنهضة العربية الأولى تميّزت في شكل ايجابي،
بمسعاها في التوفيق بين أفكار الحداثة الآتية من اوروبا بعد الثورة
الفرنسية والتراث المحلي. اما اليوم فقد اصبحنا اسرى الادبيات الهزيلة
لحوار الحضارات والاديان، فيما مشكلاتنا الاساسية لا تمتّ بصلة الى مثل
هذا الحوار، اذ للعرب اراضٍ محتلة من جهة، وهم معرّضون لاستمرار الهجمة
الصهيونية الاستيطانية من حهة اخرى. فهذه الدعوة الى الحوار هي الهاء عن
القضايا المصيرية الأساسية، سواء اكانت هذه القضايا تتعلّق بالعامل
الخارجي أم بالعوامل الداخلية.

وفي كتابة الرواية التاريخية، سعيت ايضاً الى مخاطبة العقل الغربي والعقل
العربي بالصراحة والمعايير نفسها، من دون ازدواج اللسان او الوقوع في
انفصام الشخصية الذاتية في مخاطبة الأجنبي ومخاطبة بني قومي. فالمنهج
الذي من خلاله اكتب هو منهج نقدي صارم لا يقبل التساهل في وصف الأمراض
والمآسي التي نعاني منها، سواء على يد الدول الكبرى او على يد انفسنا، بل
سعيت باستمرار – كما ذكرتُ – الى استكشاف الخيوط الخفية التي تتحكم
بتصرفات كل من الدول الغربية الكبرى بمنظومتها الفكرية والعلمية
والأكاديمية، تجاه منقطتنا وكل من الأقطار العربية ونظم إدراكها ونمط
تصرفاتها.


Wednesday, March 07, 2007

الإقبال على الزهق

أعزّائي القرّاء
يبدو أن الإقبال على هذه الصفحة من مصادر مجهولة يأتي بمعظم الأحيان عبر البحث في غوغل عن كلمة "شرموطة" والملفت في ذلك هو أن الكثير من الإخوان الناطقين باللغة العربيّة يشعرون بالحاجة الملحّة للبحث عن شراميط بالعربي المشبرح. يعني ما بدّن الشباب بنات عذارى أو حسناوات جميلات أو غانيات عاهرات أو أرامل ثكالى... المطلوب بكل بساطة شرموطة

وبما أنّي إنتهازي ولطيزي إذا واحد شاف شرموطة أو ما شاف، ولزبري إذا واحد ما شاف غير شوادر وحجابات كلّ حياتو، ونكاية بكلّ واحد ما بيسترجي يشوف جسد مرا مزلّطة غير على الإنترنت كتبت هذه الأسطر واستعملت كلمة شرموطة أكثر من مرّا ليقرأ كل واحد حاول يشوف شرموطة إنّو لأيري ما يشوف شرموطة

وفي حال فكّر هذا الشخص في البحث عن كلمة مرادفة أو مشابهة، إليه هذه اللائحة كي يؤشّر غوغل دائماً في هذا الإتّجاه مهما أراد أن يسمّي شرموطته


شرموطة شلكّة قحبة قحباء قلعوطة عاهرة عاهرات نيك نياكة منتاكة وسخة راقصة رقّاصة غانية عارية عراة ساقطة ساقطات وئام وهّاب كس كسّ كساس بز بزّ بزاز مهيّج مهيّجة مهيّجين مهيّجات

الرجاء المساهمة في دفع كافة الشبّان والشابّات المهيّجين والمهيّجات عبر إضافة المزيد من الكلمات في تعليقاتكم الباسلة
لا تنسو تصريف جميع الأسماء والأفعال

الزهقان

كي لا أنسي

Thursday, February 22, 2007

ذاكره الوطن

Tuesday, February 20, 2007

ألو حياتي

Thursday, February 15, 2007

Thursday, February 08, 2007

الفن العربي

Tuesday, February 06, 2007

إستفتاء السفير ما زال جارٍ

يبدو إنّو الجماهير عم تفيق شوي شوي

إستفتاء السفير ما زال جارٍ


نتيجة الاستفتاء

ما هو برأيكم الأسلوب الأكثر فعالية للخروج من الأزمة الحالية في لبنان؟

العودة إلى طاولة الحوار
34%
التصعيد في الشارع
22%
تحريك المبادرة العربية
17%
تقسيم لبنان إلى فيديراليات طائفية
24%
إجمالي عدد المقترعين 36676



Monday, February 05, 2007

سياسة

Friday, February 02, 2007

Thursday, February 01, 2007

I'm an Anti-Semetic

From Haaretz also:

The working definition of anti-Semitism

The purpose of this document is to provide a practical guide for identifying incidents, collecting data, and supporting the implementation and enforcement of legislation dealing with anti-Semitism. The practical definition of the phenomenon: "Anti-Semitism is a certain perception of Jews, which may be expressed as hatred toward Jews. Rhetorical and physical manifestations of anti-Semitism are directed toward Jewish or non-Jewish individuals and/or their property, toward Jewish community institutions and religious facilities."

In addition, such manifestations could also target the state of Israel, conceived as a Jewish collective.

It's good to know

from Haaretz:

Study: Anti-Semitic attacks hit record level in Britain in 2006

By Reuters

LONDON - Anti-Semitic attacks reached record levels in Britain last year and peaked during the conflict in Lebanon, a study showed Thursday.

Race hate incidents - ranging from death threats to physical assault - rose by more than 30 percent to almost 600.

"These are the worst figures we have had in the 23 years since we have been monitoring it," said Mark Gardner of the Community Security Trust, which advises Britain's estimated 300,000 Jews on safety issues.

Monday, January 29, 2007

ما هو برأيكم الأسلوب الأكثر فعالية للخروج من الأزمة الحالية في لبنان؟
إستفتاء على صفحة السفير يؤكد أنّ الشعب حيوان، مع أنّي على إقتناع بأن هذا لا يمثّل كل المواطنين

شي بطمّن

22% العودة إلى طاولة الحوار

17% التصعيد في الشارع

7% تحريك المبادرة العربية

52% تقسيم لبنان إلى فيديراليات طائفية

إجمالي عدد المقترعين 16689


http://assafir.com/homepage.aspx?EditionId=550&ChannelId=11834

Saturday, January 27, 2007

Friday, January 26, 2007

Tuesday, January 23, 2007

سماء بيروت تعلن الحداد

البندوق اللبناني

الكلاب المعسورة تحكم الشارع من جديد



الأفضلية للحياة، بس في حالات انا شخصياً بفضّل موت - للشاعر عبّاس جوز الهند

الأفضلية للحياة، بس في حالات انا شخصياً بفضّل موت

بفضّل موت ولا يصير ميشال عون رئيس جمهورية

بفضّل موت ولا يرجع عمر كرامي رئيس وزراء

بفضّل مشروع الخيمة على مشروع حرق الدواليب

بفضّل بياخة بيار صادق على محن مازن كرباج

بفضّل بيروت على صيدا مليون مرّة

بفضّل مشروع اقتصادي ليبرالي على معارضة بلا مشروع

وكمان،

انا احب الحياة

هو يحب الحياة

هي تحب الحياة

كلنا نحب الحياة

و على فكرة، مع انّو بفضّل موت ولا يصير ميشال عون رئيس، ولكن:

انا كمان بدّي عيش

وبعرف على الأقل اربع اشخاص (بينهم نساء وواحد فلسطيني) كمان بدنا نعيش

وأخبرت عن واحد انتحاري يعاني من انهيار نفسي صار بدّو يعيش نكاية بعد ما شاف حملة «انا أحب الحياة»

و بشكل عام، ولو العالم مش بجم، كانوا لاحظوا انّو حتّى نعيش بدّنا ناكل، وبدّنا نتعلم، وبدّنا شوّية استقرار (يعني مش ضروري كلّ الوقت استقرار، بس على الأقل اربعة اشهر بالسنة من دون احتساب الأعياد والعطل الرسمية وعيد القديسة رفقا)

وفي ما يخصّ سمير جعجع، رجاءً التوقف عن ابداء ملاحظات بذيئة عن ستريدا لأنّو عم تطلع فشّة الخلق بالعالم.

معلومة اضافية: نبيه برّي محضّر حملة دعائية لتمييز نفسه، شعار الحملة: «بدّي بعد مصاري»

نهايةً: جماعة «الادفيرتايزينغ» (الدعايات) اذا ممكن رجاءً ومن اجل مصلحتكم بالمستقبل: اوقفوا تدخلكم بالسياسة اللبنانية لأنّو صرتوا انيك من السوريين لما كانو يكتبولو لاميل لحود خطاباته.

أيري بهالشعب الخرى

We Hate Those Who Love the U.S.

I found this on Angry Arab's blog, and all i can say is:

We Need to add the following countries to our Death wish:
- Phillipines
- Kenya
- Nigeria

Kis ikhton shoo don't they get negatively affected by American Foreign Policies???
Don't they watch news???

And what the fuck is wrong with the fucking chinese??? Almost 30% are with US influence.

Fuck the american dream. Fuck it!





"Should we work to abolish Israel?"

From Haaretz:

A country in question

By Adi Schwartz


"Nobody does Israel any service by proclaiming its 'right to exist,' wrote Abba Eban in a November 1981 article in The New York Times. "Israel's right to exist, like that of the United States, Saudi Arabia and 152 other states, is axiomatic and unreserved. Israel's legitimacy is not suspended in midair, awaiting acknowledgement by the Saudi royal house. Nor does the Palestine Liberation Organization have the legal status to grant recognition to any country, or to deny it recognition."

....

...Since then, the discussion of Israel's right to exist is no longer just the realm of Arab parties in conflict with Israel, and has become part of the European and American discourse. In recent years, particularly since the second intifada and the failure of the Camp David talks, one can find an increasing number of discussions like "Was it a mistake to establish a Jewish state?" or "Should we work to abolish Israel?"

Monday, January 22, 2007

From Egypt


Please note that drugs do exist in egypt, abundantly... and soon they will be developing Nuclear Power.

Robert Fisk: This jargon disease is choking language

Robert Fisk: This jargon disease is choking language

In the military sex-speak of the Pentagon, Iraq would endure a 'spike' of violence

Published: 13 January 2007

From The Independent

I once received an invitation to lecture at "The University of Excellence". I forget where this particular academy was located - Jordan, I think - but I recall very clearly that the suggested subject of my talk was as incomprehensible to me as it would, no doubt, have been to any audience. Invitation rejected. Only this week I received another request, this time to join "ethics practitioners" to "share evidence-based practices on dealing with current ethical practices" around the world. What on earth does this mean? Why do people write like this?

The word "excellence", of course, has long ago been devalued by the corporate world - its favourite expression has long been "Quality and Excellence", invariably accompanied by a "mission statement", that claim to self-importance dreamed up by Robin Cook when foreign secretary - swiftly ditched when he decided to go on selling jets to Indonesia - and thereafter by every export company and amateur newspaper in the world.

........

We The Phoenicians...

Please check the below link. This is ridiculously hillarious:

http://www.unitedphoenicianparty.org/

How We (Arabs) Discovered the Bomb (a contribution by the coconut)

Ladies and gentlemen, citizens of the Arab World, Iran, Turkey, Darfour as an integral part of Sudan, Kurdistan as an integral part of Iraq, Cyprus, The Island of the Rabbits (250 meters of the coast of Tripoli, Lebanon),

Please be informed of the following:

1- A few months ago his Excellency the Head of the Arab League Mr. Amro Moussa Diab announced that the League might consider the development of an Arab Nuclear Program.
2- A while later someone representing the GCC (the Gulf Countries Council) announced that the 6 countries forming the Gulf (Yemen not included because they are poor) are contemplating a peaceful nuclear program
3- A couple of days ago, al-Jazeera of the Rabbits (official TV on The Island of the Rabbits) announced that Jordan intends to develop a peaceful nuclear program of its own.

My sources say that:

a) Mazen Kerbej is planning to launch his own nuclear drawings (from Paris)
b) Fatah might develop a deterrent nuclear bomb to curb the rising influence of Hamas
c) Nuri el Maliki (he is someone in Iraq) is going to Brazil to inject his balls with enriched Uranium
d) In 40,264 years the Indian Peninsula will drift again into the Ocean and the conflict in Kashmir will be solved
e) Masoud el Barazani is looking to buy nuclear waste and use it to build barracks for his Kurdish fighters
f) Playboy is dying for an interview with Hassan Nasrallah, so are all the women in Lebanon
g) Britain, France, Australia and New Zealand (famous for Kiwi: a fruit that has no wings) will soon be requiring explorers and Mexican refuges going to the South Pole to obtain visas from the concerned embassies before stepping on the ice.

This said, a conclusion is due: We Arabs should take ourselves a little more seriously, without losing our sense of humor though.





Saturday, January 20, 2007

Could it be Star Wars?

China tries to reassure the world on space missile 'aimed at peace'
Jane Macartney, Richard Beeston and Tim Reid


China signalled yesterday that its first missile strike against an orbiting satellite was intended to force the US into talks aimed at abolishing weapons in space.

As it faced an international chorus of protest against its test — the first such launch for 20 years — its officials insisted that they wanted space to be free of weapons.


“As the Chinese Government, our principle stand is to promote the peaceful use of space,” a Foreign Ministry spokesman said. “We oppose the militarisation of space. In the past, in the present and in the future, we are opposed to any arms race in space. Of this everyone can be confident.”

Tuesday, January 16, 2007

أكثر من زهق

Saturday, January 13, 2007

can you believe this son of a bitch?

from "israel international news"


Strategic-Threats Minister: Arabs Don´t Object to Trading Areas

Minister Avigdor Lieberman says the Arabs agree tacitly to trade Arab-populated areas inside Israel for Jewish-populated ones in Judea and Samaria. Israeli-Arabs are not included in this consensus.

Comforting News: Nuclear War

From the London Sunday Times:


Israel plans nuclear strike
Air force squadrons are training to blow up Iran's uranium-enrichment facility using low-yield nuclear “bunker-busters”, according to several Israeli military sources Focus: Mission Iran

Friday, January 12, 2007

مزاد علني

Wednesday, January 03, 2007

وداعاً ٢٠٠٦